FASCINATION ABOUT الاقتصاد السلوكي

Fascination About الاقتصاد السلوكي

Fascination About الاقتصاد السلوكي

Blog Article



أماني محمّد مطاحن، مدونة من الاردن، طالبة دكتوراه في الاقتصاد والمصارف الإسلامية، باحثة في الاقتصاد الإسلامي ومهتمة بنشر الوعي المالي والثقافة المالية، وترشيد الاستهلاك.

لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.

أقسام الموقع هندسة وتكنولوجيا علوم الحاسبات والمعلومات

ترتيب البنوك مؤشرات البنوك إحصائيات الأسمنت شركات الأسمنت مؤشرات الأسمنت إحصاءات النقد والإقتصاد النفط والغاز والوقود بيانات الاقتصاد الكلي إنفاق المستهلكين التضخم الصادرات والواردات السلع الغذائية السلع غير الغذائية السلع الانشائية ترتيب البتروكيماويات مؤشرات البتروكيماويات ترتيب التجزئة مؤشرات التجزئة ترتيب المواد الغذائية مؤشرات المواد الغذائية الأعلى نمواً التوزيعات النقدية التاريخية أدوات أرقام ×

- يمكن أيضا تطبيق الاقتصاد السلوكي على التمويل السلوكي الذي يسعى من خلاله البعض لتفسير أسباب اتخاذ المستثمرين قرارات متهورة عند التداول في أسواق المال.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

على سبيل المثال يميل الناس إلى إنفاق الأموال التي تم الحصول عليها من اليانصيب أو مكافأة على السلع الفاخرة والترفيهية، في حين يترددون في إنفاق جزء من دخلهم الأساسي أو مدخراتهم على نفس السلع.

أقسام الموقع هندسة وتكنولوجيا علوم الحاسبات والمعلومات

تمت الكتابة بواسطة: وسن النجادات آخر تحديث: ٠٩:٥٦ ، ٢٣ يوليو ٢٠٢٣ اقرأ أيضاً تعريف الهدف

أصبح الاقتصاد السلوكي من أكثر المجالات تأثيراً في الساحة، ولطالما أكد الاقتصاديون على أهميته في إحداث التنمية، ليس فقط في المجالات المتعلقة بالاقتصاد بل أيضاً في مجالات أخرى مثل السياسات العامة للدولة، إذ يُعدّ من التوجهات الجديدة، وظهر له العديد من التطبيقات في البنوك وطرق فرض وتجميع الضرائب، وأثبت تطبيقه نجاحاً كبيراً في أمريكا وأستراليا وأيضاً في بعض الدول العربية التي تسعى إلى تطبيقه مثل لبنان.

وبالفعل تم استخدام الاقتصاد السلوكي بشكل واسع ومتعدد بدءاً من التطبيقات التسويقية ووصولاً لتطبيقه على السياسات الاقتصادية.

لو كنت طبيباً مناوباً وتعرضت لموقف مشابه، كيف سيكون قرارك ومن ستختار لإنقاذ حياته؟

يعتبر علم الاقتصاد السلوكي فرع من فروع الاقتصاد الحديث الذي نجم عن تداخل (تقاطع) بين علم الاقتصاد وعلم النفس ، حيث يرى رواده أن الاقتصاد فيه متغيرات غير عقلانية تؤثر على قرارات الفرد والمجتمع دفعت الباحثين الاقتصاديين إلى دراسة العوامل النفسية المؤثرة على اتخاذها.

هنا يرفض الأفراد بعض القرارات بناء على كرههم، وذلك لوجود تحيزات مسبقة غير مرتبطة بالوضع نور الموجود فعليًا، حيث تلعب دورًا كبيرًا في رفض الفكرة، بالتالي يفضلون منتجات أخرى بسبب نفورهم من البدائل الموجودة، لذلك من المحتمل أن يفضل الفرد خيارات محددة ليس لأنها الأفضل بالضرورة، ولكن هي الخيار الأفضل بالنسبة له.

Report this page